إجابات أسئلة الدرس

إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

مثالاً لكلّ من:

أ- مثابرة الإمام مالك رحمه الله تعالى في طلب العلم:

كان يذهب إلى بيوت العلماء، ينتظر خروجهم، ويتبعهم حتى المسجد، ويجلس على باب دار شيخه متحملاً شدة البرد وحر الصيف.

ب- استمرار الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى في طلب العلم رغم كبر سنه:

شُوهدَ على كبر سنِّه وهو يجوب البلاد يجمع الحديث الشريف، فقيل له: يا أحمد هذا على كبرِ سنِّك؟ فقال: (نعم، مع المحبرة إلى المقبرة).

ج- احترام الفقهاء بعضهم بعضاً.

  • من أمثلة ذلك أقوالهم الدالة على احترام الفقهاء بعضهم بعضاً،  فقد قال الإمام الشافعي عن أبي حنيفة رحمهما الله: "الناس عيال على أبي حنيفة في الفقه".
  • وقَالَ الشَّافِعِيُّ عن مالك رحمهما الله: " إِذَا ذُكر العُلَمَاءُ فَمَالِكٌ النَّجْمُ ".
  • وقال أحمد بن حنبل عن الشافعي رحمهما الله: أنه  كَانَ كَالشَّمْسِ لِلدُّنْيَا، وَكَالعَافِيَةِ لِلنَّاسِ، فَهَلْ لِهَذَيْنِ مِنْ خَلَفٍ، أَوْ مِنْهُمَا عِوَضٌ؟.

 

السؤال الثاني:

دلالة كلّ مما يأتي:

أ- قول الإمام أبي حنيفة رحمه الله: "ما صليت صلاة منذ مات حمّاد (شيخه) إلا استغفرت له مع والدي، وإني لأستغفر لمن تعلمت منه علماً أو علمته علماً":

يدل على  برّه بوالديه واحترامه لأساتذته.

ب- قول الإمام أحمد بن حنبل عن الشافعي رحمهما الله: "إنه كان كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس، فهل لهذين من خلف، أو منهما عوض؟":

يدل على كثرة علم الإمام الشافعي وتنوعه، يدل على احترام الفقهاء بعضهم بعضاً.

 

السؤال الثالث:

أكمل الجدول:

اسم الكتاب

اسم المؤلف

المسند

الإمام أحمد بن حنبل

الموطأ

الإمام مالك

الأم

الإمام الشافعي

الرسالة

الإمام الشافعي

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

05 / 01 / 2020

النقاشات